استنكرت قناة الأقصى الفضائية التابعة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومقرها غزة مشروع قرار قدم في الكونغرس الأميركي يسعى إلى حظرها واعتبارها منظمة "إرهابية".
واعتبر النائب بالتشريعي الفلسطيني فتحي حماد -الذي يرأس القناة- دوافع القرار الذي قدم يوم 26 يونيو/ حزيران سياسية، ويهدف إلى "إخراس كل صوت حر يكشف التصرفات الأميركية والصهيونية".
وأوضح حماد أن الأقصى في الأساس قناة تمثل المقاومة وتقدم برامج لتوضيحالقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنها سوف تتخذ خطوات بديلة في حال حظرها لضمان استمرار بثها.
ويدين مشروع القرار الأقصى بالتحريض على العنف ضد الأميركيين والولايات المتحدة، وأيضا برعاية تجنيد وجمع التبرعات من أجل "الإرهاب" ضد واشنطن.
ويتحدث عن عرض عرائس بثته الفضائية في مارس/ آذار الماضي، يظهر طفلا عربيا يطعن الرئيس الأميركي حتى الموت ثم يحول البيت الأبيض إلى مسجد.
ويدعو المشروع الرئيس الأميركي إلى إدراج قناة الأقصى "كمنظمة إرهابية عالمية". وذكر أيضا قنوات المنار اللبنانية والعالم الإيرانية والزوراء والرافدين العراقيتين كأمثلة للتحريض على العنف. وسيطالب القرار في حال الموافقة عليه الرئيس بإدراج مقدمي خدمات الأقمار الاصطناعية التي تبث قنوات لها صلة بما تصفه واشنطن جماعات إرهابية، على أنهم "إرهابيون عالميون". يُشار إلى أن واشنطن والاتحاد الأوروبي تعتبران حركة حماس منظمة إرهابية، وترفضان التعامل معها ما لم تعترف بإسرائيل وتنبذ العنف
واعتبر النائب بالتشريعي الفلسطيني فتحي حماد -الذي يرأس القناة- دوافع القرار الذي قدم يوم 26 يونيو/ حزيران سياسية، ويهدف إلى "إخراس كل صوت حر يكشف التصرفات الأميركية والصهيونية".
وأوضح حماد أن الأقصى في الأساس قناة تمثل المقاومة وتقدم برامج لتوضيحالقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنها سوف تتخذ خطوات بديلة في حال حظرها لضمان استمرار بثها.
ويدين مشروع القرار الأقصى بالتحريض على العنف ضد الأميركيين والولايات المتحدة، وأيضا برعاية تجنيد وجمع التبرعات من أجل "الإرهاب" ضد واشنطن.
ويتحدث عن عرض عرائس بثته الفضائية في مارس/ آذار الماضي، يظهر طفلا عربيا يطعن الرئيس الأميركي حتى الموت ثم يحول البيت الأبيض إلى مسجد.
ويدعو المشروع الرئيس الأميركي إلى إدراج قناة الأقصى "كمنظمة إرهابية عالمية". وذكر أيضا قنوات المنار اللبنانية والعالم الإيرانية والزوراء والرافدين العراقيتين كأمثلة للتحريض على العنف. وسيطالب القرار في حال الموافقة عليه الرئيس بإدراج مقدمي خدمات الأقمار الاصطناعية التي تبث قنوات لها صلة بما تصفه واشنطن جماعات إرهابية، على أنهم "إرهابيون عالميون". يُشار إلى أن واشنطن والاتحاد الأوروبي تعتبران حركة حماس منظمة إرهابية، وترفضان التعامل معها ما لم تعترف بإسرائيل وتنبذ العنف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق