صرح المرجع الشيعي بالمغرب "إدريس هاني" بعلاقته الوطيدة بحزب الله اللبناني وحسن نصر الله ومحمد حسين فضل الله وبعلماء بارزين في سوريا وبأنه تعلم منهم مادة العقائد الشيعية.
ولم ينف إدريس هاني وفقاً لما أوردته صحيفة آفاق نيته في تأسيس حزب أو جمعية شيعية في المغرب , ليمارس عمله في تشييع المغرب.
وكان علي لاريجاني رئيس البرلمان الإيراني قد صرح بامتلاك إيران نفوذاً معنوياً في الدول الإسلامية في المنطقة، مؤكداً أن هذه القوة المعنوية لإيران في الدول الإسلامية إنما تخدم المصالح الوطنية لإيران, وكشفت تقارير ديبلوماسية غربية, مؤخراً عن خطة إيرانية لدفع الحوثيين في اليمن إلى تقليد نموذج "حزب الله" في المنطقة.
التشيع بالمغرب قاعدة والسنة استثناء!
وزعم إدريس هاني الذي يطلق عليه أنصاره لقب "حجة الله" أن المغرب بلد شيعي وأن التشيع هو القاعدة في المغرب بينما السنة هي استثناء، مما أثار سخط العديد من الشخصيات الإسلامية السنية في البلاد والتي سبق واتهمت "إدريس هاني" بأنه يؤدي وظيفة شيعية بأجندة إيرانية في المغرب.
وفي حوار مطول أجرته معه مجلة "مارود هبدو" الفرانكفونية المغربية، طالب إدريس هاني بما وصفه بقراءة جديدة للتاريخ الديني في المغرب، واعتمادها دولة علوية شيعية.
وكان 22 من علماء الدين السنة في السعودية قد حذروا في بيان لهم من خطورة الشيعة ودورهم في زعزعة استقرار البلدان الإسلامية وممارسة عمليات الاعتداء على أهل السنة، مؤكدين على خطورة "حزب الله" المدعوم من إيران، وأنه يحاول خداع الأمة الإسلامية من خلال الظهور بمظهر المناهض لليهود والأمريكيين.
وكان رحيم مشائي المسئول عن منظمة السياحة الإيرانية، قد صرح بأن "إيران اليوم هي صديقة الشعب الأمريكي والشعب الإسرائيلي". ومشائي من المقربين جدًا من الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، وتربطهما علاقة نسب؛ وذلك أن ابنة مشائي هي زوجة نجل نجاد.
ولم ينف إدريس هاني وفقاً لما أوردته صحيفة آفاق نيته في تأسيس حزب أو جمعية شيعية في المغرب , ليمارس عمله في تشييع المغرب.
وكان علي لاريجاني رئيس البرلمان الإيراني قد صرح بامتلاك إيران نفوذاً معنوياً في الدول الإسلامية في المنطقة، مؤكداً أن هذه القوة المعنوية لإيران في الدول الإسلامية إنما تخدم المصالح الوطنية لإيران, وكشفت تقارير ديبلوماسية غربية, مؤخراً عن خطة إيرانية لدفع الحوثيين في اليمن إلى تقليد نموذج "حزب الله" في المنطقة.
التشيع بالمغرب قاعدة والسنة استثناء!
وزعم إدريس هاني الذي يطلق عليه أنصاره لقب "حجة الله" أن المغرب بلد شيعي وأن التشيع هو القاعدة في المغرب بينما السنة هي استثناء، مما أثار سخط العديد من الشخصيات الإسلامية السنية في البلاد والتي سبق واتهمت "إدريس هاني" بأنه يؤدي وظيفة شيعية بأجندة إيرانية في المغرب.
وفي حوار مطول أجرته معه مجلة "مارود هبدو" الفرانكفونية المغربية، طالب إدريس هاني بما وصفه بقراءة جديدة للتاريخ الديني في المغرب، واعتمادها دولة علوية شيعية.
وكان 22 من علماء الدين السنة في السعودية قد حذروا في بيان لهم من خطورة الشيعة ودورهم في زعزعة استقرار البلدان الإسلامية وممارسة عمليات الاعتداء على أهل السنة، مؤكدين على خطورة "حزب الله" المدعوم من إيران، وأنه يحاول خداع الأمة الإسلامية من خلال الظهور بمظهر المناهض لليهود والأمريكيين.
وكان رحيم مشائي المسئول عن منظمة السياحة الإيرانية، قد صرح بأن "إيران اليوم هي صديقة الشعب الأمريكي والشعب الإسرائيلي". ومشائي من المقربين جدًا من الرئيس الإيراني أحمدي نجاد، وتربطهما علاقة نسب؛ وذلك أن ابنة مشائي هي زوجة نجل نجاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق